حين يتعلق الأمر بلقاء الزوج المستقبلي في يوم من الايام، تشعر الفتاة بقليل من القلق، ليس فقط لأنها خائفة من أن لا يحصل الأمر، ولكن لأنها كانت قبل حرة وعزباء.
لهذا السبب، لا بدّ من وجود أشياء تحتاج إليها المرأة فعلاً من شريكها، ولكن بعضها قد يكون محرجاً قليلاً، فما هي:
قول.. وكتابة أشياء محبّبة لها:
بالطبع، تعشق المرأة الكلمات، وخاصة كلمات الحب. وحتى لو كانت كلمة "أحبّك" البسيطة، لا بد أن تجعلها تطير.
منحها الكثير من المساحة الشخصية:
خاصة إن كانت تربّت على الدلال والقوة. وبعد الزواج، لن يتعلق الأمر بالزوج شخصياً، ولكنها بحاجة لبعض المساحة لتفكر بالأمور بصفاء، وفي النهاية ستعود دوماً إليه.
الإنصات الى مبالغتها في التواصل حول كل الأمور:
تميل المرأة الى الجنون حين تشعر بأنها في وضع غير آمن، وتعتبرها طريقة لإجبار أحدهم على قول شيء. قد يكون الأمر غير ناضج وعاطفياً، وغالباً غير ضروري، ولكن إذا لم تقله، فسيؤلمها من الداخل. هذا الضعف هو جزء من السبب الذي يؤدي بها الى الشعور بالإحراج.
أن يتقبّل أنها تستعمل 6 عبوات مختلفة من الشامبو والبلسم:
وعلى الأقل 25 زجاجة من طلاء الأظافر، و10 أقلام حمرة، على الرغم من أنها لا تضعها في يوم واحد، هي كامرأة لا تريد بالطبع أن تنفد هذه الأدوات منها.
أن لا يقول لها إنها تبدو سمينة:
لا بد أن المرأة لن تسمع زوجها حين يشعر بالانـزعاج والقلق من شيء ما إلا عبارات الدعم والتشجيع، خاصة عندما يكونان وحدهما معاً، ولهذا السبب، تنتظر منه أن يبادرها بالمثل، وخاصة في ما يتعلق بشكلها وأنوثتها.
أن لا يشعرها بالإحراج حين تبكي بسبب فيلم رومانسي:
فحتى لو كانت امرأة مستقلة، وقوية، لا بدّ للأفلام الدرامية من أن تنـزل دموعها، وهنا ما عليه إلا أن يعطيها المناديل دون أيّ سخرية أو تعليق يسبّب لها الشعور بالانـزعاج.
أن يكون له أمّ تحبّها:
بالطبع هي لا ترغب في أن تكونا من أقرب الصديقات، إلا أنها بالطبع تريد أن تحبّها